نوقشت في جامعة تكريت أطروحة دكتوراه للطالب عمر كامل رشيد العزاوي الموسومة (فاعلية برنامج تعليمي قائم استراتيجية معالجة المعلومات في تحصيل طلبة قسم العلوم التربوية والنفسية في مادة التربية البيئية وتنمية الوعي البيئي لديهم)
يرمي هذا البحث الى..
١.بناء برنامج تعليمي لمادة التربية البيئية على وفق استراتيجية معالجة المعلومات.
٢.فاعلية البرنامج التعليمي القائم على استراتيجية معالجة المعلومات في تنمية الوعي البيئي عند طلبة قسم العلوم التربوية والنفسية.
٣.فاعلية البرنامج التعليمي القائم على استراتيجية معالجة المعلومات في تحصيل قسم العلوم التربوية والنفسية في مادة التربية البيئية.
والتحقيق هدفي البحث اعتمد الباحث على المنهج الوفي في بناء البرنامج التعليمي والمنهج التجريبي في بيان فاعلية البرنامج في تحصيل قسم العلوم التربوية والنفسية في مادة التربية البيئية وتنمية الوعي البيئي لديهم ولأجل ذلك صاغ الباحث الفرضيات الآتية.
١. لايوجد فرق ذو دلالة احصاىية عند مستوى دلالة (٠.٥) بين متوسطي درجات المجموعة التجريبية التي يدرس طلبتها مادة التربية البيئية على وفق البرنامج التعليميومتوسط درجات المجموعه الضابطة التي يدرس طلبته مادة التربية البيئية على وفق الطريقة الاعتيادية في الاختبار التحصيلي
٢.لا يوجد فرق ذو دلالة احصائية عند مستوى (.٠.٥) بين متوسط درجات المجموعة التجريبية التي يدرس طلبته مادة التربية البيئية على وفق البرنامج التعليمي ومتوسط درجات المجموعة الضابطة التي يدرس طلبتها وفق الطريقة الاعتيادية في مقياس الوعي البيئي
٣. لايوجد فرق ذو دلالة احصائية عند مستوى دلالة أخصائية عند مستوى دلالة (٠.٥.) بين متوسط الدرجات المجموعة التجريبية التي يدرس طلبته التربية البيئية على وفق البرنامج التعليمي في مقياس الوعي البيئي القبلي والبعدي
١. إن البرنامج التعليمي القائم على استراتيجية معالجة المعلومات قد لقي نجاحاً وماعليك في رفع ماتسوى التحصيل
٢. اثبت البرنامج التعليمي فاعلية في تنمية الوعي البيئي عند طلبة المرحلة الاولى في قسم العلوم التربوية والنفسية
٣.ان البرنامج التعليمي عمل على زيادة تفاعل الطلبة مع محتوى البرنامج التعليمي
٤ان التدريس با البرنامج التعليمي القائم على استراتيجية معالجة المعلومات يتماشى مع متطلبات التدريس
٥.انالتدريس البرنامج التعليمي القائم على استراتيجية معالجة المعلومات وضح لنا بأن علاقة الوعي البيئي با التربية البيئية.


