حيث شهد اليوم الثاني مشاركة واسعة من الشركاء من جميع مناطق العالم ممن لهم مصلحة جدية في تنفيذ التعلم مدى الحياة والتخطيط الحضري ، بالإضافة إلى ممثلي المدن الأعضاء في الشبكة العالمية لمدن التعلم، صناع القرار على الصعيد الوطني، والخبراء في مجال تعليم الكبار والتعلم مدى الحياة، وممثلي القطاع الخاص، والمنظمات غير الحكومية، ومجموعات المجتمع المدني، والباحثين والمعلمين والجهات الداعمة.
